المطر يتساقط ..
و العجوزلازالت جالسةً تحته ..
كان يبدو عليها آثار التعب _ و إن لم تتعب _ ..
اقتربت منها بهدوء :
يمه .. أساعدك تبعدي عن المطر ؟
مدت يدها و أجلستني جنبها على الرصيف ..
مسحت وجهها بكفها الذي جعّده الزمن تجعيداً و قالت :
ياوليدي .. مافي أحد مايحب المطر .. الكل في قلبه وسخ ..
وده يتطهر بالمطر ..
لكن يخاف .. تتوسخ ثيابه !
شيء رااااااااااااااائع ...
ردحذفإبداع لا يأتي إلا من مبدددددددددددع ...
أخوك : صدى الريح ...
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفكَلمآت ولا أروَع
ردحذفُمُبدع [قليله بحقك] تسسلم هاليدين . .
.
أبهَرتنِي =)
.
دُمت في حفظ الرحمن (F)